عيناكِ في أرضٍ بعيده...
يا واحتي...
يا أنَّـتي ...
هل تزهرين بجنَّتي...
يا زهرةَ العمر الوحيده؟
هل يلتقي القلبان في قصصٍ جديده؟
هل تلتقي السفن الشريده...
في مرفأ الدنيا السعيده؟
و هوىً قديمٌ ...
ضاع منّا ...
هل نعيده؟
الشوك دربي...
و الحنين مَطِيَّـتي ...
لكنه يخطو بخطواتٍ وئيـــــــــــــده
و القلب فُلكي و الرياح عنيده
و البعد جرحٌ بالفؤاد و إنه...
لا يلتئمْ...
لكنه...
يُدْمي قصيده!
شريف ضياء
أغسطس 1995
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق